1- إحساس أقل بالألم أثناء جلسة ليزر ازالة الشعر.

2- أعلى درجات الامان و الحماية للجلد من الحروق.

3- إمكانية زيادة طاقة الليزرلازالة الشعر بهدف الحصول على نتائج أكثر فعالية و دائمة.

4- سرعة جهاز عالية لاتمام جلسة ليزر ازالة الشعر بوقت أقل.

5- مقاس عدسة ليزر كبير مما يقلل الاحتياج لجلسات الرتوش.

6- عرض نبضة الليزر قابل للتغيير حسب لون البشرة و نوع الشعرمما يعطي الطبيب المعالج خيارا واسعا لاختيار الانسب أثناء جلسة إزالة الشعر بالليزر.

7- جهاز نوبلكس_كول_بلس لإزالة الشعر بالليزر حاصل على معايير الجودة و الامان العالمية: هيئة الغذاء و الدواء الامريكيةFDA ، هيئة الغذاء و الدواء السعوديةSFDA ، شهادة الجودة الاوروبية CE.
 

أنواع تنظيف البشرة :

1- البشرة الجافة
  تحتاج البشرة الجافة إلى التنظيف اليومي المستمر؛ للتخلص من الجراثيم، والأوساخ، وخلايا الجلد الميتة، والإفرازات الدهنية التي قد تؤدي إلى انسداد المسامات الجلدية، لذا سنوضح لكم فيما يلي خطوات تنظيف البشرة الجافة:

- تنظيف الوجه يومياً قبل النوم باستخدام منظفات تحتوي على مواد ترطيب للبشرة، وغير قاسية عليها، إذ يجب تجنب استخدام المنظفات التي تحتوي على حمض الساليسيليك، وحمض الغليكوليك، بالإضافة إلى أنّه يجب تجنب استخدام أنواع المنظفات التي تحتوي على الكحول، والمواد العطرية، ولكن يجب تنظيف البشرة بشكل لطيف؛ لتجنب تهيج البشرة. غسل الوجه يومياً في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم.

2-البشرة الدهنية

تظهر البشرة الدهنية نتيجة لوجود خلل في التوازن الهرموني خلال فترة البلوغ، أو الحمل، أو انقطاع الطمث، أو قد تظهر بسبب العامل الوراثي، وغالباً ما ترافقها الرؤوس البيضاء، والسوداء، بالإضافة إلى زيادة احتمالية ظهور حب الشباب فيها.

تحتاج البشرة الدهنية إلى عناية فائقة تتمثل فيما يلي:

-تطهير الوجه مرتين يومياً باستخدام منظف يحتوي على حمض الجليكوليك؛ لأنّه يعمل على التخلص من الزيوت، والإفرازات الدهنية الموجودة في البشرة.

- وَضع ماسك الطين على الوجه أسبوعياً؛ لأنّه يساعد على امتصاص الزيوت الفائضة في البشرة، بالإضافة إلى أنّ هذا الماسك مناسب للبشرة الحساسة.

- استخدام منتجات العناية بالبشرة التي تحتوي على حمض الساليسيليك بعد تنظيف الوجه؛ لأنّه يساهم في قتل البكتيريا الموجودة في البشرة، ويساعد على التخلص من الرؤوس البيضاء، والسوداء، ولكن يجب أجراء فحص حساسية البشرة من هذه المادة قبل تطبيقها على البشرة.

- غسل الوجه باستخدام الماء الساخن، والصابون؛ حيث يُذيب الماء الساخن الزيوت الموجودة في البشرة، والتي قد تؤدي إلى انسداد المسامات الجلدية.

3- البشرة المختلطة 
تظهر البشرة المختلطة بسبب العوامل الهرمونية، والجينية التي تؤدي إلى زيادة إفراز الغدد الدهنية في مناطق معينة من البشرة، ولهذا نجد أنّ البشرة المختلطة تحتوي على مناطق زيتية، ومناطق أخرى جافة .

وتتطلب البشرة المختلفة عناية مكثفة تتمثل فيما يلي:

- تطهير البشرة باستخدام منظفات ذات مكوّنات طبيعية، ومن أفضل المنظفات الطبيعية الفعالة: العسل الطبيعي، إذ يحتوي على خصائص علاجية للبشرة تساهم في الحفاظ على رطوبة البشرة، كما أنّه يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة، ومطهرة تساعد على مكافحة ظهور حب الشباب في البشرة، بالإضافة إلى أنّه مكوّن طبيعي غني بالفيتامينات، والمعادن المفيدة للبشرة.

- استخدام التونر بعد الانتهاء من تنظيف البشرة؛ لأنّه يعمل على تحقيق التوازن في البشرة، ويعتبر التونر الذي يحتوي على الهيدروسول، وماء الورد، ومحلول الخيار، والماء هو أفضل أنواع التونر. نصائح للعناية بالبشرة .

إليكم بعض النصائح التي يجب اتباعها للحصول على بشرة صحيّة وصافية:

- استخدام واقٍ من الشمس قبل الخروج تحت أشعة الشمس وارتداء الملابس الواقية منها.

- تغيير أغطية الوسائد مرة واحدة على الأقل أسبوعياً.

- الحفاظ على رطوبة البشرة.

- لف الشعر قبل النوم.

يجب العناية بالبشرة يومياً، حتى تُحافظ على نضارتها وحيويتها.

طرق العناية بالبشرة يومياً :

1-يجب تنظيف البشرة مرتين يومياً، وذلك باستخدام المنتج الأنسب لنوع البشرة، فبالإضافة إلى أنّ التنظيف اليومي يُحافظ على صحة البشرة، فإنّه يحميها من المشاكل الجلدية، كما أنّ التنظيف يُكافح العيوب التي تظهر على الوجه، ويجب مراعاة البشرة الحساسة عند اختيار الغسول المناسب لها؛ إذ يجب استخدام منتجٍ لطيفٍ على البشرة، وكذلك من يعانون من حب الشباب.

2-إزالة شعر الوجه، وهذا يضمن نظافة الوجه إلى جانب المظهر الجميل له، ويُمكن استخدام العديد من الوسائل لهذا الغرض، ولعل أكثرها شيوعاً استخدام الشمع الخاص بإزالة شعر الوجه.

3-الحفاظ على ترطيب البشرة خاصةً إن كانت من النوع الجاف، وذلك باستخدام مرطبٍ لطيف للحفاظ على بشرةٍ ناعمة ومشرقة.

4- الاهتمام بالمناطق الحساسة في الوجه، مثل محيط العينين، والشفاه حيث تحتاج هذه المناطق لعنايةٍ خاصة.

5- إزالة المكياج باستخدام منتجٍ خاصٍ يُحافظ على توازن البشرة الطبيعي.

6- تقشير البشرة مرة أو مرتين في الأسبوع، وهو أمرٌ لا غنى عنه للعناية بالبشرة، ويجب اختيار منتجٍ يُحافظ على الرقم الهيدروجيني الطبيعي في البشرة، فهو مثالي لتنعيم البشرة.

7- استخدام كريم للوقاية من أشعة الشمس بشكلٍ يومي، حتى لو كان الجو بارداً فأشعة الشمس تضر البشرة مهما كانت درجة حرارتها، وتزيد من ظهور التجاعيد.

8- شُرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يومياً.

9- تناول الخضروات التي ترفع هرمون الأستروجين، حيث إنه مهمٌ للحفاظ على ليونة البشرة، ويعد البروكلي من أهم الأطعمة التي تحتوي على الأستروجين، ويحتوي أيضاً على مضاداتٍ للأكسدة إلى جانب فيتامينات A وC.

10- تجنُب تناول كميات كبيرة من السكريات؛ لما لها من أضرارٍ على صحة الجلد، حيث تزيد من علامات تقدم السن عن طريق إطلاق الجذور الحرة، إلى جانب زيادة التعرض للالتهابات الجلدية التي تُدمر خلايا الجلد والبشرة.

11- تناول الأطعمة التي تحتوي على أوميغا 3، فهو من أهم الأحماض الدهنية الأساسية لصحة الجسم والجلد أيضاً، وهو متوفرٌ في سمك السلمون، والتونة، والجوز، والمكسرات، والبذور.

12- عدم العبث بحب الشباب، ومن الأفضل عدم لمس الوجه في حال وجود بثور أو أي مشاكل، حيث يوجد زيوت على اليدين من شأنها سد المسامات الموجودة في الوجه.

13- ترطيب الشفاه باستمرار، ومن أبسط الطرق لذلك استخدام مرطب الماء والسُكر، حيث يتم تحضير محلولٍ من الماء والسكر ومن ثم فرك الشفاه بهما، وهذه الطريقة تُزيل الخلايا الميتة وتُجدد خلايا الشفاه الميتة كما تحميها من التشقق.

14- التقليل من تناول الأطعمة الحارّة والمالحة وكذلك الحامضة، بالإضافة إلى الأطعمة المقلية، واستبدالها بتناول الأرز والشوفان والتفاح، وهذا للحفاظ على البشرة.

15- ممارسة الرياضة بانتظام، مثل الجري، واليوغا، التي تُعزز عمل الدورة الدموية في الجسم، كما أنّ الرياضة تُطهر الجسم من السموم من خلال إفراز العرق بعد المجهود الذي يتم خلال ممارستها، ومن الأفضل استخدام التونر قبل ممارسة الرياضة، وعمل تقشير للبشرة بعدها، ومن ثم ترطيب البشرة باستخدام زبدة الشيا أو زيت الزيتون.

16-النوم لمدة لا تقل عن ثماني ساعات كل ليلة، حيث إن قلة النوم تجعل البشرة تبدو متعبةً وغير جميلة، ويُمكن تطبيق قناع العسل مرتين إلى ثلاث مرات يومياً لإعادة النضارة إلى البشرة المتعبة، ولا يجب نسيان تنظيف البشرة قبل الخلود للنوم.

17- استشارة الطبيب عند حدوث أي تغيّرات واضحة على الجلد والبشرة، وهذا للوقاية من سرطان الجلد، ولهذا يجب الكشف والمتابعة كل ثلاثة أشهر.

18- أقنعة منزلية للعناية بالبشرة بالإضافة لما سبق يُمكن استخدام أي من الأقنعة الآتية وتضمينها في برنامج العناية اليومي للحفاظ على بشرةٍ مشرقة وصحية، ومن هذه الأقنعة: قناع الموز يُمكن استخدام الموز كقناعٍ طبيعي لترطيب البشرة وجعلها أكثر نعومةً، وذلك من خلال هرس ثمرةٍ من الموز متوسطة الحجم، وتوزيعها على الوجه والرقبة، مع تركها لمدةٍ تتراوح ما بين عشرة إلى عشرين دقيقة، ومن ثم غسل الوجه بالماء البارد.

19-خل التفاح يُمكن عمل محلولٍ مكوّنٍ من ملعقةٍ كبيرةٍ من خل التفاح مع كوبين من الماء، واستخدامه بعد غسل الوجه، وهذا الغسول يعمل على شد البشرة وتطهيرها.

20- قناع الحليب يُمكن تحضير قناع مكوّن من ربع كوب من الحليب مع ما يكفي من الماء، لصنع ما يُشبه العجينة وتطبيقه على الوجه، ومن ثم ترك المزيج حتى يجف، ويتم بعدها غسل الوجه بالماء الدافئ.

21-قناع الخيار وعصير الليمون يمنح الخيار البريق المطلوب للبشرة، كما يُساعد على علاج الحروق الناجمة عن التعرض لأشعة الشمس، وهذا القناع مناسب للبشرة الدهنية ويُمكن تحضيره من خلال الطريقة الآتية:

- المكونات

ملعقة كبيرة من عصير الخيار. ملعقة صغيرة من عصير الليمون. ملعقة صغيرة من الكركم. ملعقة صغيرة من الجليسرين "في حال كانت البشرة جافة ".

- طريقة التحضير

تُخلط جميع المكونات معاً ثُم تُستخدم قطنة لتوزيع القناع على الوجه، ويُمكن وضعه على المنطقة حول العينين. يُترك القناع لمدة ربع ساعة، ومن ثم يُغسل الوجه بالماء البارد. يُستخدم هذا القناع يومياً لمدة أسبوع للحصول على بشرةٍ براقة، ولا يُضاف الجليسرين إن كانت البشرة دهنية.

ما هي الحقن التجميلية؟

تعمل الحقن التجميلية على تخدير المنطقة التي تم حقنها بها، وبالتالي تستخدم للتحسين التجاعيد والعضلات كالتخلص من تجاعيد الوجه أو التقليل من حجم عضلات الفك المربع. ويفضل العديد الحصول على هذه الحقن لنتيجتها الفعالة في وقت قصير .

أنواع الحقن التجميلية:

تنقسم عمليات التجميل بالحقن إلى تصنيفين رئيسيين.

الأول بحسب مكان الحقن"

والثاني بحسب نوع المادة المستخدمة في الحقن.

أهم مناطق الحقن:

1- تجميل الوجه بالحقن: وتتضمن تكبير الشفتين وتكبير الخدود حقن علاج الهالات السوداء وحقن النضارة لبشرة الوجه.

2- عمليات الجسم: مثل بوتوكس المعدة، وحقن الدهون في الصدر والأرداف، وتكبير المؤخرة.

3- عمليات البشرة: مثل شد الجلد والتجاعيد.

4- عمليات الشعر: مثل حقن البلازما للشعر، وحقن البوتوكس للشعر، وفيلر الشعر.

حقن الوجه

من بين النساء، من التي لا تحلم بوجنتين ممتلئتين وشفتين كبيرتين جذابتين؟ من التي لا ترغب في التخلص من الهالات السوداء، من التي لا ترغب في الاحتفاظ بنضارة الشباب ورونقه؟

عمليات الحقن للوجه توفر لك كل هذا وأكثر. وكذلك للرجال، لمن يحلم بالتخلص من خطوط الجبهة الناتجة عن التقطيب، أو يرغب في تصغير أنفه قليلا من خلال الحقن بالبوتكس. هناك الكثير من المواد التي تصلح للحقن في الوجه، وأهمها:

الكولاجين لنضارة البشرة والتخلص من التجاعيد

الهيالورونيك للتخلص من الهالات السوداء ولنفخ الشفاه

البوتكس للتخلص من التجاعيد

البوتكس لتصغير الأنف

الفيلر لتكبير الذقن

حقن الشعر

الشعر تاج الجمال، يحدد شكلك ومظهرك. الشعر المصفف بعناية يوحي بالأناقة ويمنحك الجمال ببساطة. أما الشعر التالف المتهالك فيوحي بالمرض. عمليات الحقن للشعر كثيرة ومتعددة، وغالباً ما تهدف إلى منع تساقط الشعر وزيادة صحته وحيويته، وكذلك للمساهمة في عودة البصيلات للإنبات وعلاج مشكلة الصلع. وأهم أنوع عمليات الحقن للشعر:

حقن البوتوكس للشعر

حقن البلازما للشعر

حقن الدهون

عمليات حقن الدهون هي عمليات تجميلية تعتمد على شفط الدهون من الجسم وإعادة حقنها في بعض المناطق الأخرى بهدف ضبط مقاييس الوجه والجسم. وقد تتم على نطاق صغير للغاية وبكمية قليلة، مثل حقن الدهون في الذقن أو الوجنتين.

قد تتم في مناطق كبيرة وبكمية أكبر مثل حقن الساقين، أو الصدر، أو المؤخرة. ويختلف الهدف من حقن الدهون بحسب المنطقة التي تحقن فيها، فحقن دهون الساقين يهدف إلى شد الجلد وإزالة التجاعيد وتجميل المظهر، في حين يهدف حقن الدهون في الصدر والمؤخرة إلى تكبيرهما.

تتمتع عملية حقن الدهون بالعديد من المميزات أهمها أنها تعتمد على مواد طبيعية مستخلصة من الجسم بالدرجة الأولى، وهذا يعني انخفاض احتمالات التعرض للحساسية. وقد تبدو هذه العمليات حلاً مثالياً، إلا أنها تواجه بعض القصور أيضا، ومن أهم عيوبها:

أنها محدودة بكمية الدهون التي يمكن شفطها من الجسم (فأغلب من يلجأون إلى عمليات التكبير يعانون من النحافة).

أن الجسم سرعان ما يمتص نصف كمية الدهون المحقونة (في خلال الشهر الأول بعد العملية).

الدهون الموجودة في الجسم نسيج طبيعي يتعرض للفقد بسهولة، وبخاصة مع بذل مجهود بدني عنيف، أو الخضوع لنظام غذائي قاس، أو بسبب طبيعة الجسم التي تميل إلى حرق الدهون.

حقن الفيلر

الفيلر أشهر أنوع عمليات الحقن حاليا. والفيلر (filler) ليس اسم مادة تحقن في الجسم، ولكنه وظيفة هذه المادة. يستخدم الطبيب بعض المواد المالئة لحقنها بحيث تعطي التأثير المرغوب وتعالج بعض مشاكل البشرة والجمال.

أنواع الفيلر كثيرة ومتعددة نذكر من بينها:

الكولاجين (collagen)

محفزات انتاج الكولاجين (collagen enhancers)

حمض الهيالورونيك (Hyaluronic acid)

كالسيوم هيدروكسيل أباتيت (Calcium hydroxyl apatite)

الفيلر متعدد الاستخدامات بحسب نوعه، ويمكن أن يستخدم في علاج الندوب والجروح، أو التخلص من التجاعيد أو لتسمين الوجه أو نفخ الشفتين أو تسمين الخدود، وحتى في تسمين الساقين وتجميلهما.

تتميز بعض أنواع الفيلر بالنعومة بحيث تناسب الشفتين ومنطقة تحت العينين مثل حمض الهيالورونيك، في حين يتميز الكولاجين بقدرته على تخليصك من آثار الجروح والتجاعيد وآثار التقدم في السن.

في حين أن بعضها الأخر يصلح في تسمين الخدود ونفخ الوجه لأنه يتمتع ببعض الصلابة مثل الكالسيوم هيدروكسيل أباتيت. يساعدك الطبيب في تحديد نوع الفيلر المناسب لحالتك.

حقن البوتوكس

البوتوكس، أحد أشهر وأقدم طرق علاج التجاعيد والتخلص منها. وهو عبارة عن سم تفرزه البكتريا التي تسبب التسمم الغذائي، واكتشفت له العديد من الاستخدامات في خمسينيات القرن العشرين بعد تنقيته وتعديله، حتى أصبح صيحة في عالم عمليات التجميل.

يستخدم البوتوكس في تصغير الأنف، وفي علاج تجاعيد الوجه والرقبة. وله العديد من الاستخدامات العلاجية الأخرى في حالات مثل فرط التعرق (Hyper Hydrosis). وهناك أيضا بوتكس المعدة، والذي يعد أحد أحدث طرق العلاج المتبعة للتخسيس وخسارة الوزن.

حقن البلازما

البلازما (Plasma) سائل شفاف يستخلص من الدم بعد فصل خلاياه منه، ويحتوي هذا السائل على العديد من البروتينات المهمة والإنزيمات التي تجدد البشرة والشعر. تستخدم عملية حقن البلازما للشعر لعلاج الصلع وإعادة إنبات الشعر.

أما حقن البلازما للوجه فإنها تحفز تجديد خلايا البشرة وتساعد على إنتاج الكولاجين بطريقة طبيعية مما يؤخر من ظهور التجاعيد ويعالج بعض التجاعيد البسيطة. ومن أهم مميزات عمليات حقن البلازما أنها تستخلص من الشخص الذي يخضع للحقن، وهذا يجعلها غير مسببة للحساسية.

حقن الميزوثيرابي

عمليات الميزوثيرابي، التي ظهرت على يد مايكل بيستور عام 1958 واستمرت أبحاثه عليها حتى عام 2003. في وقتنا هذا يوجد ما يزيد على 18.000 طبيب متخصص في عمليات العلاج بالميزوثيرابي على مستوى العالم.

تتضمن عمليات الميزوثيرابي حقن العديد من المواد والمكونات المختلفة، ومن بينها:

فوسفاتيديل كولين

أمينوفيللين

جلوتاثيون

تريتينيون

ميزوجليكان

كولاجيناز

إل كارنيتين

إل- أرجينين

وكثير غيرها من المواد التي يتم اختيارها بحسب الهدف العلاجي المختار. فمواد مثل الفوسفاتيديل كولين والكولاجيناز يمكن أن تستخدم في التخسيس وعلاج السمنة الموضعية. أما فيتامين A وبعض الأحماض الأمينية فيمكن أن تستخدم لتفتيح البشرة وإكسابها النضارة وعلاج آثار الجروح والندوب.